Klay BBJ
Ghadr lashab
قدّاش من مرّة تزرع تسقي يطلع شوك
تطلع مهموم .. بالكاس مغروم ..
في عزّة لكليك مع إمّاليك تقعد مزموم
الدّنيا موش أفلام .. ياغارق في الأوهام .. صاحبك الغول نورمال يطلع خوّان
يحكي في سرّك و إنت عاطي فيه الأمان .. مخلوق مريض عمرو ماكان إنسان
الصّحبة صحبة و النّيّة تخدم في الكارتي ..
هذايا حديث جدود خوكم عمري مانفلطي
برشا حكايات .. برشا ضحكات .. أيّامات دار الزّمان و العشرة تنسات
لأصحاب صدّقت و شلقت فدّيت تخنقت مانطقت جرّيت مالحقت تحرقت ..
مالقسوات
الرّجلة حشاك ماتعرفهاش .. تي ماتسواش مطيّش ماتتشراش

*********************************************
في زمان المصالح .. مشينا بنيّة و ما فلحنا
و من غدر لأصحاب .. تعبنا شڤينا و ما رتحنا
إلّي نڤولو عليه حبيب .. يغدرنا و يجرحنا
زعمة العيب مالزّمان .. و إلاّ منّا أحنا
...
في زمان المصالح .. مشينا بنيّة و ما فلحنا
و من غدر لأصحاب .. تعبنا شڤينا و ما رتحنا
إلّي نڤولو عليه حبيب .. يغدرنا و يجرحنا
زعمة العيب مالزّمان .. و إلاّ منّا أحنا

*********************************************
من أصحاب الجّيب ماعادش تتعجّب .. في حضورك تتحب في غيابك تشيخ سبّ
تي طريق الصّحبة مليان نميمة غدر و كذب .. حاشة إلّي ما يستاهل لأصحاب كي داء الكلب
كي إتّبعهم تهبل تتمهمش و تشوف العجب .. صاحب الخير شي و الله ما يبان فيه
لو تعطيه عينيك و بيدك لعسل تسڤيه .. يبقى ڨلبوا منافق لعنة الله عليه
إن شاء الله الماء و الملح و العشرة يطيحو فيه
لأصحاب اليوم ماعادش تتمّن .. في جرّة وسخ الدّنيا عادي يلبّسك الكفن
مايريدلكش الخير يحبّك ديما في العفن .. يضحكلك في وجهك كي يبدى عندك الدّن
تي كيما قال حمزاوي النيّة في الكارتي ترنّ .. لازم تعيش معاهم ذيب و لوغتهم تسنّ
خاطر كي طعتيهم لأمان حيّ تتدفن .. لا يروفو عليك لا يحسّو بيك ماتلڤى ڤلب يحنّ
كي تبدى لفلوس كاينة تي شوف لأصحاب ما أكثرهم .. أما كي إطّيح بيك ماتلڤى حتّى واحد منهم
شطرهم كلاب سقّاط و الحسد ڤتلهم .. تي ڤلبي فلڤط فدّيت مالعيب إلّي ريتو منهم .. ماعادش نتحمّلهم تي حلال و الله نززّرهم
*********************************************
في زمان المصالح .. مشينا بنيّة و ما فلحنا
و من غدر لأصحاب .. تعبنا شڤينا و ما رتحنا
إلّي نڤولو عليه حبيب .. يغدرنا و يجرحنا
زعمة العيب مالزّمان .. و إلاّ منّا أحنا
...
في زمان المصالح .. مشينا بنيّة و ما فلحنا
و من غدر لأصحاب .. تعبنا شڤينا و ما رتحنا
إلّي نڤولو عليه حبيب .. يغدرنا و يجرحنا
زعمة العيب مالزّمان .. و إلاّ منّا أحنا

*********************************************