[المقطع الوحيد]


[المقطع الأول]
ألف للأمانة و الأداب لي تديرهم سلاح
باش تإيفيتي الآلام و تكون ديما من أهل الكفاح
و الباء توجور تبقى للبلاغة لي بيها تبان
و تجيبْ شوية بهجة ذاك لي بكى و الي برة بات
و التاء لهذاك لي تبّع ، تالمون تْعَبْ في التسعينات
فالتا لي التراب لي تحته تاني تعمر غير لي دات
و الثاء للثورة ، للثقاقة لي ما عطاوها الثقة
و الجيم لهاذ الجيل لي جامي ما صبر دقيقة
جزايري حتى لي تجرني الموت جماعة الطوكس جينا
ديما نديرو المجهود و نجاهدوا فالراب هكا جينا
و الحاء للحب و الحق و الحرية و الحال الحالي
و الحجرة في الصبّاط لي حطّوها حكّام بلادي
الخاء لهذاك لي خدم و خرج و خلاّ هاك الفال
ما خدع ما خطف ما خالط ، مُولى خير ذاك الإنسان
الدّال لي دبّرْ راسَهْ من الداخل ما درك شا داس
و الذال لـ هذاك بالذات لي بـ ذراعَهْ ذكر الناس
الرّاء للراب ، الريسبي و الرزق لي في ريسانا
و الرقاد لي مرفوض جاب الركود حتى لـ بلادنا
و الزاي لهذا الزمان لي زربعنا و ما زال تاني
بصح ما يزول من بالي قاع الزين لي راه في بلادي
السين للسعي في سبيل السلم في هاذ الساعة
والستيل الي سره فالطوكس ما خرج من الجماعة
الشين لـ قاع الشباب ، الشيرات و الشاشرة و الشجاعة
من الغرب للشرق ، الشمال الجنوب ، و الشعب لي كان معانا
الصّاد للصّح و الصواب و الصّميم ، الي صابرديما
و الصيف و الصحراء تاع بلادي تتصادف كي تجيها
الضّاد للغة العربية لي هكّا نسمّيها
في الضيق ولاّ في الضر الراب موسيقى نضرب بيها
الظا للـظرافة كونتر الظلم من قلبي أنا نبغيها
و العين للعبارات لي في الطوكس نعجبوا بيها
معانا في الراب كاين العجب و العبرة تمشّى بيها
حنايا في الراب عمالقة و الراب عقيدة لينا