[مقدمة]
اوه اوه اوه
اه اه اه اه اه

[المقطع الأول]
عيون بنية تبدو مذنبة و أكاذيب بيضاء صغيرة، نعم
لقد لعبت دور الغبية، لكنني كنت أعرف دائمًا
إنك كنت تتحدث معها، ربما فعلتم ما هو أسوأ من ذلك
لقد التزمت الصمت حتى أتمكن من الاحتفاظ بك

[ما قبل اللازمة]
و أليس من المضحك كيف ركضت إليها
في الثانية التي انفصلنا بها؟
و أليس من المضحك كيف قلت أنكما مجرد أصدقاء؟
الآن بالتأكيد لا يبدو الأمر كذلك

[اللازمة]
أنت خنتني
و أنا أعلم أنك لن تشعر بالأسف أبدًا
حول الطريقة التي أتألم بها، نعم
لقد تحدثت معها عندما كنا معا
أحببتك في أسوأ حالاتك، لكن هذا لم يكن مهم
لقد استغرق الأمر منك أسبوعين لتذهب و تواعدها
أعتقد أنك لم تغش بالعلاقة، لكنك مازلت خائن

[المقطع الثاني]
الآن أنت تجلبها للجوار فقط لتحبطني
تتباهى بها و كأنها جائزة جديده
وأنا أعلم أنه إن كنت صادقًا، فلا توجد طريقة لعينة
تجعلك تقع في حب شخص ما بهذه السرعة
[ما قبل اللازمة]
و أليس هذا مضحكًا؟ كل ألعابك المخادعة،
كل الأسئلة التي اعتدت أن تتجنبها
أليس مضحكا؟ أتذكر عندما قمت أنا بذكرها
و قلت لي أنني موسوسة؟

[اللازمة]
أنت خنتني
و أنا أعلم أنك لن تشعر بالأسف أبدًا
حول الطريقة التي أتألم بها، نعم
لقد تحدثت معها عندما كنا معا
أحببتك في أسوأ حالاتك، لكن هذا لم يكن مهم
لقد استغرق الأمر منك أسبوعين لتذهب و تواعدها
أعتقد أنك لم تغش بالعلاقة، لكنك مازلت خائن

[جسر]
(اه اه اه)
يا إلهي، أتمنى لو أنك فكرت بهذا الأمر
قبل أن أذهب و أقع في حبك
(اه اه اه)
عندما تنام في السرير الذي صنعناه
لا تجرؤ على نسيان الطريقة التي

[اللازمة]
خنتني بها
لأنني أعلم أنك لن تشعر بالأسف أبدًا
حول الطريقة التي أتألم بها، نعم
لقد تحدثت معها عندما كنا معا
لقد وعدتني، لكن هذا لا يهم
لقد استغرق الأمر منك أسبوعين لتذهب و تواعدها
أعتقد أنك لم تغش بالعلاقة، لكنك مازلت خائن
(اه اه اه)
نعم، أنت مازلت خائن
[خاتمة]
اوه اوه اوه
يا إلهي، أتمنى لو أنك فكرت بهذا الأمر
قبل أن أذهب و أقع في حبك