Redstar Radi
El 7ofra / الحفرة
[Radi : المقطع الأول ]
مش كان لايام لخسرتها
خسرت عمر بين الورقة قلم وطرفها
بين همي لكثر
نهار ترجع متصورتها
أما في بالي
خاطر ممكن كلمة كي كبرتها
توصل صوت لعبد حر
ممكن يسمع ملحفر
منين الخلق N***a
وين لكلام كثر والفعل قد اجهد N***a
وين الفقر مر لز عريبة شاردة للقمة الباردة
وين قصفت لعمر جرت الهربة من هل ماردا
..اللوطا وين مفما شي يتشاف
كان بن آدم يتقلى مذلة الرقص عل منداف
كان حقرا بزاف برشة ضلم حتى إهانة
متفرق تحت إلي بقى حي من راقد الجبانة
..حكم فإدانة فقضايا
حبس بالوصاية Till You Die Y'a
تبقى غادي الغاية لفوق Nah Y'a
تفنى الوطى تموت ضحايا
Oh My God Y'a ..
[Don Dilaw & Radi : اللازمة]
ناس فالحفرة مردومة
فقر ضارب للكرومة
حتى الحالة باقي مشومة
قسموها بين احنا هوما
موضوع يتلخص في كليمة
مش من تو لحكاية قديمة
ونفس الحال بش يقعد ديمة
مدام بن آدم من غير قيمة
فلي لا i' am a زوالي
راب عندي محال يوفالي
قد لبلاء فما ربي في بالي
قلنا مشنا سواء
باللي سمعت مزالي صوت نوصلا
بورقة وستيلو
Dre عل Beat يشبيه كي نشيلو؟!
نقول الحق باللي فما راويلو
أني مش في سويت Red ملحفرة نحكيلو وين نفس لا
[Radi : المقطع الثاني]
العام يوصي خوه
عيشة تحت القاعة ملي دفنوا ما زاروه
عرا قوم جوعا حافي كي لغشير كي بوه الحالة قاسية
منسي لين لزوه غصب Mgueji مع لمباصية
ناس أغلبها عاصية ضايعة
جهل خلا نفوس القوم لبليس طايعة
مش كي لي يشوف ملفوق الصورة تعجب رائعة
مش كي لدهر يعمر نفس لبقايعة...(So)
كلو بايعا على شكون ترضى
الفقر كي يشتد كان علعيوب يحرضا
فلوس ما تترد وكل لولد داويه ملمرضة
أسباب ما تتعد خلت العبد مخلف فرضا
هاك غرضا لفوق بلاصة
تحت المخ مهوي الريح ينفخ في اطاسا
عمر تعدى رشيمة فسخ بطلاسة
منسي في الدهليز ديمة لين يموت براسا..
[Don Dilaw & Radi : اللازمة]
[Radi : المقطع الثالث]
الفوق واللوطى كملوا
شعب في شطرين وجه قبيح فش قام نجملو؟
ناس في عليين وناس أخرى تروتوار تحملوا
عدل قلي فين فما كان ظالم إنضملو
لنا جيب ضناك وهملو
عيشة فارعا
مش كيف علام لمدارس كي تربية الشارعا
اش جب الخبز اليابس لشيفان لي بارعا
ليوم ممكن كيف أمس أما غدوة والعة.. شانعة
Guidha شعندو خاسر كان عمر في أوراق
بيضاء حفرة هو وباللي بش تضياق عريضة
عيشة عدم شعندو كاسبا
يغيضى غير ندم وتوبة لرحمان
ميضة سجادة
أمة باللي تكاثرو عليها ولادة
ملة رفدوها فالقاع قوادة
لفوق بلايص عالية غالية
اللوطى فما كان البؤس وعبيد للسادة